هل تمضي السويد نحو تطبيق مفهوم «العمل 4.0»؟
هل تمضي السويد نحو تطبيق مفهوم «العمل 4.0»؟
أخبارالسويد
هل تمضي السويد نحو تطبيق مفهوم «العمل 4.0»؟
أجرى برنامج TeamViewer في عام 2021 دراسة استقصائية كبيرة وجس نبض للشركات والموظفين في عشر دول في أوروبا حول مفهوم العمل 4.0.
والعمل 4.0 هو مفهوم يصف التوجه إلى أماكن وبيئات عمل أكثر استدامة ورقمنة وأوتوماتيكية وفعالية، حيث تفتح تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والواقع المعزز والخدمات السحابية طرقاً وأساليب جديدة وأكثر ذكاء للعمل، ومن المتوقع أن يتغير عالم العمل بشكل كبير في أوروبا والعالم حتى عام 2030 إثر هذه التحولات التكنولوجية المرتبطة بما يسمى «الصناعة 4.0» وآثارها.
وفي الاستطلاع أثبتت بولندا وإسبانيا وإيطاليا أنهم رائدون في استعدادهم للتكيف مع المجال الرقمي وأكثر تقبلاً للابتكار التكنولوجي، وكان من المثير للدهشة أن ألمانيا، وهي أكبر اقتصاد في أوروبا، كانت أقل من المتوسط من حيث الاستعداد والموقف لتبني التكنولوجيات الجديدة، وبحسب الاستطلاع كانت السويد والدنمارك والنرويج بوضع مشابه.
لكن في الوقت نفسه، وبغض النظر عن الاستعداد النفسي والنوايا، تتخذ السويد في الواقع موقفاً أعلى بكثير من المتوسط حول تطبيق التقنيات المستقبلية المهمة بالمعنى العملي، كالأمن السيبراني والمنصات الرقمية والخدمات السحابية وأدوات التعاون الرقمي، وتقوم الشركات السويدية بتبني المفاهيم الجديدة بشكل سريع بالمقارنة مع معظم دول العالم.
أخبارالسويد
هل تمضي السويد نحو تطبيق مفهوم «العمل 4.0»؟
والعمل 4.0 هو مفهوم يصف التوجه إلى أماكن وبيئات عمل أكثر استدامة ورقمنة وأوتوماتيكية وفعالية، حيث تفتح تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والواقع المعزز والخدمات السحابية طرقاً وأساليب جديدة وأكثر ذكاء للعمل، ومن المتوقع أن يتغير عالم العمل بشكل كبير في أوروبا والعالم حتى عام 2030 إثر هذه التحولات التكنولوجية المرتبطة بما يسمى «الصناعة 4.0» وآثارها.
وفي الاستطلاع أثبتت بولندا وإسبانيا وإيطاليا أنهم رائدون في استعدادهم للتكيف مع المجال الرقمي وأكثر تقبلاً للابتكار التكنولوجي، وكان من المثير للدهشة أن ألمانيا، وهي أكبر اقتصاد في أوروبا، كانت أقل من المتوسط من حيث الاستعداد والموقف لتبني التكنولوجيات الجديدة، وبحسب الاستطلاع كانت السويد والدنمارك والنرويج بوضع مشابه.
لكن في الوقت نفسه، وبغض النظر عن الاستعداد النفسي والنوايا، تتخذ السويد في الواقع موقفاً أعلى بكثير من المتوسط حول تطبيق التقنيات المستقبلية المهمة بالمعنى العملي، كالأمن السيبراني والمنصات الرقمية والخدمات السحابية وأدوات التعاون الرقمي، وتقوم الشركات السويدية بتبني المفاهيم الجديدة بشكل سريع بالمقارنة مع معظم دول العالم.