أمين المظالم: هنالك تمييز في عمل “السوسيال”
أمين المظالم: هنالك تمييز في عمل “السوسيال”
أخبارالسويد
أمين المظالم: هنالك تمييز في عمل “السوسيال”
أظهرت دراسة جديدة صادرة عن هيئة أمانة المظالم لشؤون التمييز DO وجود أوجه قصور خطيرة وخطر تمييز في عمل دائرة الخدمات الاجتماعية (السوسيال) مع الأطفال والشباب.
وقالت كبيرة المحاضرين في العمل الاجتماعي بجامعة كارلستاد، وإحدى المشاركات في الدراسة، بيرجيتا بيرسدوتر Birgitta Persdotter: “الخدمات الاجتماعية لديها قدرة أسهل للوصول إلى الفتيات ذوي الخلفية السويدية، وأصعب للوصول إلى الأولاد من خلفيات غير أوروبية”.
وأجريت في الدراسة مقابلات عميقة مع 14 أمين اجتماعي من بلديات مختلفة لمعرفة سبب عدم وصول السوسيال إلى جميع الفئات بنفس الدرجة.
ولوحظ أن الفتيات عموماً أسهل في الحصول على المساعدة من الفتيان، ويفسر ذلك حقيقة أن الأمناء الاجتماعيين لديهم مستويات مختلفة من التسامح مع كل من الفتيان والفتيات.
كما ثبت أنه من الصعب التواصل مع العائلات من أصول أجنبية، مما يمكن أن يؤدي إلى اتخاذ المزيد من قرارات الرعاية الإلزامية لاحقاً، ويفسر ذلك بالعديد من الأسباب، من بينها عدم وجود عددٌ كاف من المترجمين الأكفاء.
وقال أمين المظالم، لارس ارهينوس Lars Arrhenius لراديو السويد: “أنا آخذ أوجه القصور التي تم إبرازها في التقرير على محمل الجد بالطبع”.
أخبارالسويد
أمين المظالم: هنالك تمييز في عمل “السوسيال”
وقالت كبيرة المحاضرين في العمل الاجتماعي بجامعة كارلستاد، وإحدى المشاركات في الدراسة، بيرجيتا بيرسدوتر Birgitta Persdotter: “الخدمات الاجتماعية لديها قدرة أسهل للوصول إلى الفتيات ذوي الخلفية السويدية، وأصعب للوصول إلى الأولاد من خلفيات غير أوروبية”.
وأجريت في الدراسة مقابلات عميقة مع 14 أمين اجتماعي من بلديات مختلفة لمعرفة سبب عدم وصول السوسيال إلى جميع الفئات بنفس الدرجة.
ولوحظ أن الفتيات عموماً أسهل في الحصول على المساعدة من الفتيان، ويفسر ذلك حقيقة أن الأمناء الاجتماعيين لديهم مستويات مختلفة من التسامح مع كل من الفتيان والفتيات.
كما ثبت أنه من الصعب التواصل مع العائلات من أصول أجنبية، مما يمكن أن يؤدي إلى اتخاذ المزيد من قرارات الرعاية الإلزامية لاحقاً، ويفسر ذلك بالعديد من الأسباب، من بينها عدم وجود عددٌ كاف من المترجمين الأكفاء.
وقال أمين المظالم، لارس ارهينوس Lars Arrhenius لراديو السويد: “أنا آخذ أوجه القصور التي تم إبرازها في التقرير على محمل الجد بالطبع”.