3 نشاطات باتت موضة في السويد ننصحكم بها
3 نشاطات باتت موضة في السويد ننصحكم بها
منصّة «أكتر» السويد
قاد بحث الناس عن هوايات ونشاطات أكثر لممارستها في السويد إلى ازدياد الاهتمام بمجموعة جديدة من النشاطات التي تبدو مشوقة أحياناً، وهادئة أحياناً أخرى. اخترنا لكم منها:
تنس البادل
رغم أنّ وصول الرياضة إلى السويد يعود إلى 1998، فلم تكسب رياضة تنس البادل الاهتمام الذي تستحقه حتّى 2013.
تنس البادل رياضة تشبه التنس الاعتيادي، حيث يلعبها شخصان أو فريقان، باستخدام مضارب وكرات تنس، ولكن في ملعب أصغر محاط بسياج.
احتضنت بلدية Båstad جولة البادل العالمية في 2019، وفي 2021 كان هناك أكثر من 540 ألف لاعب بادل في السويد، منهم 24 ألف عضو في اتحاد البادل الوطني. كما يوجد 3500 ملعب بادل في السويد اليوم.
الذين يحبون التنس، ولكن يرون بأنّها تحتاج قوّة أكبر، والتزاماً أشد، فالبادل هي الخيار المناسب لهم.
البستنة
شهدت هواية البستنة في المدن السويدية اهتماماً متزايداً في الأعوام الأخيرة في السويد. ورغم أنّ الآراء متعددة في سبب هذه الزيادة في الاهتمام، فعلى الأغلب أنّ السبب يعود لاهتمام المزيد من الناس بالمنتجات الصحية والغذاء العضوي.
ذكرت التقارير في الأعوام الأخيرة ازدياد مبيعات مراكز البستنة والمشاتل بشكل مستمر، ووصلت العام الماضي هذه الزيادة إلى نسبة 20%، ما يدل على ازدياد نشاط البستنة المنزلية. كما ذكرت التقارير نشوء بساتين صغيرة مشتركة بين عدد من الوحدات السكنية.
البستنة هواية ممتازة لمن يحب الهدوء، ولديه جلد انتظار ثمار عمله. ووفقاً للتقارير من حول العالم، فهي هواية قد تسهم في تغيير نمط حياتنا المدنية، وتساعد في تخفيف مشاكل المناخ، ومشاكل الغذاء.
كما أنّ بعض الدول تمكنت من هزيمة مشاكل تأمين الغذاء لمواطنيها بالتشجيع على البستنة المدنية، مثل كوبا بين 1992 و1998.
قيادة الدراجة
سواء بهدف التنقل، أو بهدف الحفاظ على البيئة، أو بهدف التنزّه فقط، تحوز قيادة الدراجات الهوائية في السويد اهتماماً أكبر من أيّ وقتٍ آخر.
يخشى البعض من الحوادث القاتلة المرتبطة بقيادة الدراجة الهوائية، والتي تزداد أيضاً، وخاصة في أماكن مثل ستوكهولم، فالمنح الحكومية والتشريعات لبناء مسارب وطرقات أكثر للدراجات الهوائية تزيد في اهتمام الناس بقيادة الدراجات الهوائية. في 2020 خصصت الحكومة قرابة 550 مليون كرون لهذا الغرض.
كما أنّ السويد تحتل مكانة كبيرة في سباقات الدراجات الهوائية في العالم. تشير الإحصاءات إلى أنّ أسبوع الدراجات الهوائية 2021 الذي أقيم في سبتمبر/أيلول، قد سجّل مشاركة 15.212 درّاج.
كما أنّ تنظيم الجولات للسياح القادمين إلى السويد للتنزه حول البلاد على دراجاتهم، لم يكن يوماً بهذه الكثافة، وهذا التنظيم.
إن لم تكن تمتلك دراجة، ننصحك باقتناء واحدة، والبدء باعتياد الأمر.
منصّة «أكتر» السويد
قاد بحث الناس عن هوايات ونشاطات أكثر لممارستها في السويد إلى ازدياد الاهتمام بمجموعة جديدة من النشاطات التي تبدو مشوقة أحياناً، وهادئة أحياناً أخرى. اخترنا لكم منها:
تنس البادل
رغم أنّ وصول الرياضة إلى السويد يعود إلى 1998، فلم تكسب رياضة تنس البادل الاهتمام الذي تستحقه حتّى 2013.
تنس البادل رياضة تشبه التنس الاعتيادي، حيث يلعبها شخصان أو فريقان، باستخدام مضارب وكرات تنس، ولكن في ملعب أصغر محاط بسياج.
احتضنت بلدية Båstad جولة البادل العالمية في 2019، وفي 2021 كان هناك أكثر من 540 ألف لاعب بادل في السويد، منهم 24 ألف عضو في اتحاد البادل الوطني. كما يوجد 3500 ملعب بادل في السويد اليوم.
الذين يحبون التنس، ولكن يرون بأنّها تحتاج قوّة أكبر، والتزاماً أشد، فالبادل هي الخيار المناسب لهم.
البستنة
شهدت هواية البستنة في المدن السويدية اهتماماً متزايداً في الأعوام الأخيرة في السويد. ورغم أنّ الآراء متعددة في سبب هذه الزيادة في الاهتمام، فعلى الأغلب أنّ السبب يعود لاهتمام المزيد من الناس بالمنتجات الصحية والغذاء العضوي.
ذكرت التقارير في الأعوام الأخيرة ازدياد مبيعات مراكز البستنة والمشاتل بشكل مستمر، ووصلت العام الماضي هذه الزيادة إلى نسبة 20%، ما يدل على ازدياد نشاط البستنة المنزلية. كما ذكرت التقارير نشوء بساتين صغيرة مشتركة بين عدد من الوحدات السكنية.
البستنة هواية ممتازة لمن يحب الهدوء، ولديه جلد انتظار ثمار عمله. ووفقاً للتقارير من حول العالم، فهي هواية قد تسهم في تغيير نمط حياتنا المدنية، وتساعد في تخفيف مشاكل المناخ، ومشاكل الغذاء.
كما أنّ بعض الدول تمكنت من هزيمة مشاكل تأمين الغذاء لمواطنيها بالتشجيع على البستنة المدنية، مثل كوبا بين 1992 و1998.
قيادة الدراجة
سواء بهدف التنقل، أو بهدف الحفاظ على البيئة، أو بهدف التنزّه فقط، تحوز قيادة الدراجات الهوائية في السويد اهتماماً أكبر من أيّ وقتٍ آخر.
يخشى البعض من الحوادث القاتلة المرتبطة بقيادة الدراجة الهوائية، والتي تزداد أيضاً، وخاصة في أماكن مثل ستوكهولم، فالمنح الحكومية والتشريعات لبناء مسارب وطرقات أكثر للدراجات الهوائية تزيد في اهتمام الناس بقيادة الدراجات الهوائية. في 2020 خصصت الحكومة قرابة 550 مليون كرون لهذا الغرض.
كما أنّ السويد تحتل مكانة كبيرة في سباقات الدراجات الهوائية في العالم. تشير الإحصاءات إلى أنّ أسبوع الدراجات الهوائية 2021 الذي أقيم في سبتمبر/أيلول، قد سجّل مشاركة 15.212 درّاج.
كما أنّ تنظيم الجولات للسياح القادمين إلى السويد للتنزه حول البلاد على دراجاتهم، لم يكن يوماً بهذه الكثافة، وهذا التنظيم.
إن لم تكن تمتلك دراجة، ننصحك باقتناء واحدة، والبدء باعتياد الأمر.